Surat Al Kahfi
al-Kahf الكهف | |
---|---|
Barkas:Al-Kahf.png | |
Informasi | |
Makna | Guwa |
Nami sanès | Ashabul Khaf(Penghuni-Penghuni Guwa) |
Klasifikasi | Makkiyah |
Surat ka | 18 |
Juz | Juz 15 (ayat 1-74) Juz 16 (ayat 75-110) |
Statistik | |
Gunggung ayat | 110 ayat |
Surat Al Kahfi (Arab سورة الكهف) iku surat kaping 18 Al-Qur’an. Tegesé "Guwa". Surat iki kabangun saka 110 ayat, kagolong surat makkiyah. Jengen surat iki dijupuk saka carita sèng ana ning surat iku ayat 9 ngasi 26, ncaritaake ana piro-piro wong enom sèng turu ning guwo pirang-pirang taun.
بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا ۜ ﴿١﴾ قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِّن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا ﴿٢﴾ مَّاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا ﴿٣﴾ وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ﴿٤﴾مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآبَائِهِمْ ۚ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ ۚ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا ﴿٥﴾ فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَىٰ آثَارِهِمْ إِن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَٰذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا ﴿٦﴾ إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ﴿٧﴾ وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا ﴿٨﴾ أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا ﴿٩﴾ إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ﴿١٠﴾ فَضَرَبْنَا عَلَىٰ آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا ﴿١١﴾ ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَىٰ لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا ﴿١٢﴾ نَّحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُم بِالْحَقِّ ۚ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى ﴿١٣﴾ وَرَبَطْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَن نَّدْعُوَ مِن دُونِهِ إِلَٰهًا ۖ لَّقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا ﴿١٤﴾ هَٰؤُلَاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً ۖ لَّوْلَا يَأْتُونَ عَلَيْهِم بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ ۖ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا ﴿١٥﴾وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُم مِّنْ أَمْرِكُم مِّرْفَقًا ﴿١٦﴾ ۞ وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ ۚ ذَٰلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ ۗ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ ۖ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُّرْشِدًا ﴿١٧﴾ وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ ۚ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ ۖ وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ ۚ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا ﴿١٨﴾ وَكَذَٰلِكَ بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَاءَلُوا بَيْنَهُمْ ۚ قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ ۖ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ ۚ قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمْ هَٰذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنظُرْ أَيُّهَا أَزْكَىٰ طَعَامًا فَلْيَأْتِكُم بِرِزْقٍ مِّنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلَا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَدًا ﴿١٩﴾ إِنَّهُمْ إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا ﴿٢٠﴾وَكَذَٰلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ ۖ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَانًا ۖ رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ ۚ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَىٰ أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِم مَّسْجِدًا ﴿٢١﴾ سَيَقُولُونَ ثَلَاثَةٌ رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ ۖ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ ۚ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ ۗ فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاءً ظَاهِرًا وَلَا تَسْتَفْتِ فِيهِم مِّنْهُمْ أَحَدًا ﴿٢٢﴾ وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَٰلِكَ غَدًا ﴿٢٣﴾ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ ۚ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَىٰ أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَٰذَا رَشَدًا ﴿٢٤﴾ وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا ﴿٢٥﴾ قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا ۖ لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ ۚ مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا ﴿٢٦﴾ وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ ۖ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا ﴿٢٧﴾وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴿٢٨﴾ وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا ﴿٢٩﴾ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا ﴿٣٠﴾ أُولَٰئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ ۚ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا ﴿٣١﴾ ۞ وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلًا رَّجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا ﴿٣٢﴾ كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِم مِّنْهُ شَيْئًا ۚ وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا ﴿٣٣﴾ وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا ﴿٣٤﴾وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَٰذِهِ أَبَدًا ﴿٣٥﴾ وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَىٰ رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِّنْهَا مُنقَلَبًا ﴿٣٦﴾ قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا ﴿٣٧﴾ لَّٰكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا ﴿٣٨﴾ وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ۚ إِن تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالًا وَوَلَدًا ﴿٣٩﴾ فَعَسَىٰ رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِّن جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِّنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا ﴿٤٠﴾ أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا فَلَن تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا ﴿٤١﴾ وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَىٰ مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا ﴿٤٢﴾ وَلَمْ تَكُن لَّهُ فِئَةٌ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنتَصِرًا ﴿٤٣﴾ هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ ۚ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا ﴿٤٤﴾ وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ مُّقْتَدِرًا ﴿٤٥﴾الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا ﴿٤٦﴾ وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا ﴿٤٧﴾ وَعُرِضُوا عَلَىٰ رَبِّكَ صَفًّا لَّقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ۚ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّن نَّجْعَلَ لَكُم مَّوْعِدًا ﴿٤٨﴾ وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا ۚ وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا ۗ وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ﴿٤٩﴾ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ ۗ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ ۚ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا ﴿٥٠﴾ ۞ مَّا أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا ﴿٥١﴾ وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا شُرَكَائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُم مَّوْبِقًا ﴿٥٢﴾ وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُم مُّوَاقِعُوهَا وَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفًا ﴿٥٣﴾وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ ۚ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا ﴿٥٤﴾ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا ﴿٥٥﴾ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا ﴿٥٥﴾ وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ ۚ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ ۖ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنذِرُوا هُزُوًا ﴿٥٦﴾ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ ۚ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا ۖ وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَىٰ فَلَن يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا ﴿٥٧﴾ وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ ۖ لَوْ يُؤَاخِذُهُم بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ ۚ بَل لَّهُم مَّوْعِدٌ لَّن يَجِدُوا مِن دُونِهِ مَوْئِلًا ﴿٥٨﴾ وَتِلْكَ الْقُرَىٰ أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِم مَّوْعِدًا ﴿٥٩﴾ وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ﴿٦٠﴾ فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا ﴿٦١﴾فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَٰذَا نَصَبًا ﴿٦٢﴾ قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ ۚ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا ﴿٦٣﴾ قَالَ ذَٰلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ ۚ فَارْتَدَّا عَلَىٰ آثَارِهِمَا قَصَصًا ﴿٦٤﴾ فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا ﴿٦٥﴾ قَالَ لَهُ مُوسَىٰ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَىٰ أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا ﴿٦٦﴾ قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا ﴿٦٧﴾ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا ﴿٦٨﴾ قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا ﴿٦٩﴾ قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّىٰ أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا ﴿٧٠﴾ فَانطَلَقَا حَتَّىٰ إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا ۖ قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا ﴿٧١﴾ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا ﴿٧٢﴾ قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا ﴿٧٣﴾ فَانطَلَقَا حَتَّىٰ إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا ﴿٧٤﴾۞ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا ﴿٧٥﴾ قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي ۖ قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْرًا ﴿٧٦﴾ فَانطَلَقَا حَتَّىٰ إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَن يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ ۖ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا ﴿٧٧﴾ قَالَ هَٰذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ ۚ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ﴿٧٨﴾ أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا ﴿٧٩﴾ وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا ﴿٨٠﴾ فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا ﴿٨١﴾ وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ ۚ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ۚ ذَٰلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ﴿٨٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ ۖ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْرًا ﴿٨٣﴾إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا ﴿٨٤﴾ فَأَتْبَعَ سَبَبًا ﴿٨٥﴾ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْمًا ۗ قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا ﴿٨٦﴾ قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَىٰ رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُّكْرًا ﴿٨٧﴾ وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَىٰ ۖ وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا ﴿٨٨﴾ ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا ﴿٨٩﴾ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَىٰ قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتْرًا ﴿٩٠﴾ كَذَٰلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا ﴿٩١﴾ ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا ﴿٩٢﴾ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْمًا لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا ﴿٩٣﴾ قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَىٰ أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا ﴿٩٤﴾ قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا ﴿٩٥﴾ آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا سَاوَىٰ بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا ﴿٩٦﴾ فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا ﴿٩٧﴾قَالَ هَٰذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي ۖ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ ۖ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا ﴿٩٨﴾ ۞ وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ ۖ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا ﴿٩٩﴾ وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِّلْكَافِرِينَ عَرْضًا ﴿١٠٠﴾ الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَن ذِكْرِي وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا ﴿١٠١﴾ أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِن دُونِي أَوْلِيَاءَ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلًا ﴿١٠٢﴾ قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا ﴿١٠٣﴾ الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ﴿١٠٤﴾ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا ﴿١٠٥﴾ ذَٰلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا ﴿١٠٦﴾ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا ﴿١٠٧﴾ خَالِدِينَ فِيهَا لَا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلًا ﴿١٠٨﴾ قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا ﴿١٠٩﴾ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴿١١٠﴾
Jarwanipun
besut- Kabèh puji pangalembana konjuk marang Allah kang wis nurunake Kuran marang kawulane (Muhammad) lan ing kana ora ndamel prakara kang nalisir (utawa swara kang cengah).
- Hukuming al-Quran iku ngadili jejeg, kanggo memedeni (marang wong-wong kafir) siksa kang banget larane saka ngarsane pangeran sarta kanggo mbebungah marang wong-wong Mukmin kang padha tumindak becik, yèn satemen dhèwèké padha duwé ganjaran kang becik.
- Dhèwèké iku padha tetep ana ing ganjaran iku selawase.
- Lan kanggo memedheni klawan siksa marang wong kang padha ngucap: "Allah iku peputra".
- Wong-wong kafir mau sarta para leluhure biyèn, anggotane padha ngucap mangkono iku tetep tanpa kaweruh (ora dhedhasar pengertian sethithik-thitika). Gedhé temen keluputane wong kafir mau anggoné kawetu saka lisane ngucap manawa Allah iku apeputra. Anggoné ngucap mengana mau, ora liya muga goroh.
- Bokmanawa sira (Muhammad) ngrusak awakira dhéwé, jalaran sira sedih anggetuni yèn wong-wong mau ora padha gelem percaya marang (carita) kang mau ing dalem al-Quran iku.
- Satemene Ingsun nitahake barang kang ana ing bumi minangka kanggo nyoba marang wong-wong mau, endi lan sapa ing antarané dhèwèké kang luwih becik tindakane.
- Lan satemen Ingsun kang bakal andamel rerenggan kang ana ing bumi mau dadi lemah kang rata ora ana thethukulane.
- He Muhammad, apa sira ngira manawa Ashabul-Kahfi (kang ana ing guwa) lan kang duwé raqiem (ukiran cathetan) iku sawenehe tanda yektiningsun kang nggumunake?[2]
- (Muhammad) sira nyritakna lelakone Ashabul Kahfi mengkene: "Nalika para nanaman iku padha ndelik ana ing guwa dhèwèké padha nyingkiri padha dipeksa nyembah brahala déning ratune, dhèwèké padha dedonga: 'Dhuh Pangeran kawula, mugi Panjenengan paring rahmat dhateng kawula saking ngarsa Panjenengan saha mugi Panjenengan damel saé urusan kawula, ingkang njalari kawula angsal Pitedah'".
- Wong-wong mau banjur Ingsun turokake ana ing guwa (Kahfi) pirang-pirang taun lawase.
- Banjur padha Ingsun tangekake supaya Ingsun nguningani klawan gumelar, endi lan sapa kang luwih mangerti suwening mangsa manggon ana ing guwa saka antarané rong golongan kang padudon ing prakara bab iku.
- Ingsun nyaritakaké marang sira Muhammad, carita lelakone Ashabul Kahfi klawan sakbenere. satemen Ashabul Kahfi iku wong-wong (wong wolu kalebu asune) kang percaya marang Allah Pangeran, lan wong-wong mau Ingsun wuwuhi pituduh bener.
- Lan Ingsun ngukuhake (nguwatake) atine para Ashabul Kahfi anggoné padha mantep ngrungkepi bener, nalika padha didangu ana ngarepe Ratune (kang aran: Dzaqiyanus), ature: "Pangeran kawula punika Allah Pangeranipun langit lan bumi. Kawula boten manembah Pangeran sanèsipun Allah. (Upami kula ngakeni wintenipun Pangeran sanèsipun Allah) yektos kula sampun ngucapaken gegorohan dhateng Allah".
- Para sedherek kula punika sami manembah Pangeran sanèsipun Allah. Kenging punapa teka sami boten saged ngawontenaken tandha yekti ingkang terang lan gamblang. Kawuningan boten wonten tiyang ingkang langkung nganiaya (durhaka) tinimbang tiyang ingkang wicanten dora damel-damel, mastani manawi Allah punika wonten ingkang nyameni.
- (Bareng wis padha mundur saka ngarsane sang nata, Ashabul Kahfi banjur padha caturan siji lan sijiné): "Lan manawa sira wis oncat ninggal wong-wong kafir mau dalah sesembahan saliyané Allah, prayogane ayo padha ngungsi lan dhelik marang guwa bae, ana ing kana Allah Pangeran mesti maringi rejeki marang kowe, lan paring gampang tekani samubarang kang mikolehi marang kowe"
- Lan sira sumurup srengéngé manawa mlethek, miring saka guwane ing sisih tengen, lan manawa surup ninggal wong-wong mau ing sisih kiwa (isuk sore ora kesorotan srengéngé). Ing mangka wong-wong mau ana ing panggonan kang amba. kang mangkono iku sanehe tandha yekti kekuwasaaning Allah. Sing sapa diparingi pitedah déning Allah, yekti dhèwèké iku pikantuk pitedah, lan kang sapa disasarake, yekti sira ora bisa pikantuk pitulung kang paring pitedah.
- Lan sira ngira, yèn Ashabul Kahfi mau padha melek, nanging sejatinye dhèwèké iku padha turu, lan manèh (ing dalem setahun sapisan) Ashabul Kahfi mau padha Ingsun walik (gelebakake) alihan ngiwa lan nengen, déné asune ngegarake tangane ana ing sangarape guwa. Upama sira ndeleng wong-wong Ashabul Kahfi mau, sira yekti padha giris lumayulan yekti sira wedi temenan marang dhèwèké.
- Lan kaya mangkono uga sawisé Ingsun nurokake para Ashabul Kahfi, banjur Ingsun tangekake, supaya padha tekon tinakon marang kancané. Saweneh para Ashabul Kahfi mau sawisé padha tangi banjur ana kang takon marang kancané, "Sapira suwne sira manggon ana ing guwa iki?", wangsulane kang ditakoni, "Aku manggon ana ing kéné sadina utawa setengah dina". Wusanawong-wong mau padha mufakat ngucap, "Pangeranira kang luwih ngudaneni sapira suwéné sira manggon ana ing kéné". Saiki sira kongkona salah sawijining kancanira anggawa dhuwit salaka menyeng kutho golèk pangan endi kang luwih resik, nuli dhèwèké gawa rejeki marang sira saka panggonan mau, lan dhèwèké ana ing dalan sarta ing nagara mau, kudu andhap asor, lan poma dipoma aja ana wongkang mengerti ing sira.
- Jalaran yèn dhèwèké nganti padha weruh ing sira, yekti sira bakal diranjam utawa mbalekake sira marang agamané. Déné manawa sira kongsi bali marang agamané (kafi), yekti selawase sira ora bakal pikantuk kabegjan.
- Mengkana uga Ingsun ngatonake kahanane wong-wong Ashabul Kahfi iku marang wong-wong mau, supaya wongkang padha durung percaya bakal tangine wong mati ing dina Qiyamat, padha sumurup yèn tangine wong mati ing dina qiyamat kang wis didawuhake déning Allah iku ing tembe bakal kaleksanan, apa déné tekané dina Qiyamat iku wis ora perlu dimamang-mamangi manèh mesthi bakal kelakone. Nalika semana wong-wong ing mau lagi rame padha pasulayan prakara kang bakal tangine wong kang wis mati, banjur katungka pasulayan bab kahanane Ashabul Kahfi. Bareng ora bisa rampung déning panemuning wong-wong akèh banjur padha ngucap, "Sira padha ngedhegna gedung ana ing lawanging guwa. Pangerane wong-wong mau (Ashabul Kahfi) luwih ngudaneni kahanane dhèwèké". Wong-wong kang padha ngalahake perkarane padha ngucap, "Yekti ing lawange guwa iku tak bangun Masjid".
- Sawenehe wong-wong kang padha padudon (wong-wong Nasrani ing jamane Muhammad) mau bakal ngucap, "Hai Ashabul Kahfi iku telu, papat sak asune". sawenehe manèh padha ngucap, "lima, enem sak asune". Pangucape mau mung kira-kira. Sawenehe manèh ana pangucap, "Pitu, wolu sak asune". (Muhammad) dhawuha, "Pangeraningsun kang luwih uninga cacahé ora ana kang sumurup cacahé kang sak benere kajaba mung setitik". Jalaran saksiku, poma dipoma sira kabèh aja padha padudon prakara akèhé Ashabul Kahfi, kajaba perka kang ceta katon (keterangan saka al-Quran) lan poma dipoma sira aja pitakon salah sijining wong-wong mau saka cacahé Ashabul Kahfi.
- Lan poma dipoma sira (Muhammad) bisa neja nglakoni sawijining prakara aja ngucap, "Sak temene ingsun arep nindakaké prakara iku sesuk".
- Kejaba nyebuta, "InsyaaAlah" (manawi dipunparengaken déning Allah). Lan manawa sira lali ilinga marang Pangeran ira sarta ngucapa, "Muga-muga Pangeran ingsun nudhake masang ngèlmu kang luwih cerak kebenarane tinimbang iki".
- Lan wong-wong Ashabul Kahfi mau manggon ing guwane lawase 300 taun ditambah 9 taun.
- (Muhammad) dawuha, "Allah iku kang luwih muningani suwéné anggoné padah manggon lan turu ana ing guwa. Kahanane bumi lan langit sak isiné sarta barang kang ghaib iku kabèh kagungane Allah. Allah iku iba sampurnane anggoné mirsani barang kang maujud utawa midangetake barang kang kapireng. Wong-wong mau ora padha duwé penulung sak liyané Allah, lan ora ana siji-sijia kang nyekutoni panjenengané ana ing kukum ghaib".
- (Muhammad) sira maca al-Quran kitabe Allah Pangeran ira kang wis kawahyokake marang sira (sarta ngistokna surasane). Ora ana wong siji-sijia kang bisa ngowahi kalimat-kalimahe Allah (al-Quran) lan sira ora bakal olèh panggonan pangungsen marang saliyané panjenengané Allah.
- (Muhammad) disabar atinira bebarengan karo wong-wong kang nindakaké ngibadah (nyenyuwun) marang pangerane ing wayah ésuk lan sore mung mligi ngarep-arep karidlaning pangerane. Lan sira aja mlengosake paningalira saka wong-wong mau jalaran sira ngarepake kaendahaning panguripan donya, lan poma dipoma sira aja manut marang wong kang ingsun lalekake atine saka iling marang ingsun lan dhèwèké manut hawa nafsune, sumurupa wong kang mangkono mau kabèh perkarane bakal ilang tanpa guna.
- (Muhammad) dawuha: "Perkara kang bener (Quran) iku terang saka Pangeranira. Sing sapa arep percaya iya becik percayaa déné kang arep kufur iya kufura". Neraka tumrap wong kang padha nganiaya, kang pagere ngambah wong-wong mau, Lan manawa dhèwèké njaluk tulung jalaran banget ngelake, nganggo banyu kang kang kentel (jer-jeran timah) kang anggosongake rai. Ala-alane ombèn-ombèn lan ala-alane panggonan.
- Sak temene wong-wong kang padha iman sarta nindakaké kebecikan, yekti Ingsun ora ngilang-ngilangake ganjaran wong kang luwih becik amale.
- Wong-wong iku padha duwé swarga 'Adnin panggonan tetep sak lawase kang sak ngisore wong-wong mau ana bengawane mili. Ana ing kana dhèwèké padha nggon-nggoni gelang saka mas lan nganggo sandangan kang ijo saka sutra tipis lan kandel, dhèwèké padha seneng-seneng lelayangan ana ing kantil. Swarga iku becik-becike ganjaran lan becik-becike panggonane.
- (Muhammad) sira nerangana marang wong-wong mau (kang mukmin lan kang kafir) sanepane wong lanang loro (kang siji kafir kang siji mukmin). Kang siji (kang kafir) ingsun paringi kebon anggur loro, kebon loro mau Ingsun ubengi wit kurma, sarta Ingsun wis andadekake sawah ana ing antarané kebon loro mau.
- Kebon loro iku saben taun ngetokaké woh-wohane ora kurang sak wiji apa, lan Ingsun ngilekake bengawan ana ing sela-selane kebon loro mau.
- Lan duwé mane uwoh (bandha) liyané. Dhèwèké banjur ngucap marang seduluré (kang mukmin) rerasanan, ngandelake anggoné sugih: "Aku luwih akèh bandhane lan luwih gagah pembantune tinimbang sira."
- Lan dhèwèké banjur ngajak seduluré lumebu ngubengi kebone sarta dhèwèké gumedhe nganiaya awake dhéwé (kanthi sipat kafir), pangucape: "Dak kira kebon iku ora bakal rusak salawasé."
- "Lan aku ora duwé pengira yèn dina Qiyamat bakal kelakon, lan yakin manawa aku dibalekake sowan marang ngarsane Pangeranku (kaya pengiramu iku). Yekti aku bakal pikantuk panggonan bali kang luwih becik tinimbang kebon iki".
- Sadulure kang mukmin ngucap marang dhèwèké, ambantah, "ya gene kowe teko kafir, maido marang Pangeran kang wis nitahake ing sira kadadéan saka lemah, sabanjuré kedadeyan saka mani, nuli Panjengenane Allah nyampurnakake sira wujud wong lanang?"
- "Nanging yèn aku, ngakoni manawa Panjenengane Allah iku Pangeranku, sarta aku ora nyekuthokake sawiji-wiji marang Pangeranku".
- "Yagene naliko kowe lumebu ing palemahanmu (kebonmu), lan weruh yèn aku iki kalah sugih bandha lan kalah sugih anak tinimbang kowe, kowe teka ora ngucap mengkene: "Kabegjanku kang semene iki saka kersane Allah, ora ana kekuwatan kajaba klawan pitulunganing Allah.""
- Muga-muga waé Allah Pangeranku kersa maringi luwih becik tinimbang kebonira saiki, lan bisa uga Pangeran nurunake wewalak saka langit (kanggo ngrusak kebun iku), kebon iku banjur dadi gundhul, rata ora bisa thukul apa-apa.
- Utawa banyune kebon iku dadi asat, sira nuli ora bisa golèk kanggo ngelebi kebonmu.
- Lan kabèh woh-wohane sirna resik, dhèwèké banjur ngremet-ngremet tangane saka banget getune jalaran ora sethithik wragad kang diwetokake kanggo kebon iku, ing mangka kebon iku dadi rusak kabèh tratag-tratage, lan dhèwèké banjur ngucap. "Aduh, saupama aku ora nyekuthokake sawiji-wiji marang Pangeranku" (mesti ora ana kedadeyan kaya mengkene)
- Ing kana wis kasep, ora ana golongan kang bisa nulungi marang dhèwèké kajaba mung Panjengenane Allah piyambak, dadi dhèwèké ora bisa pitulungan saka Allah.
- Ana ing kaanan mangkono (dina Qiyamat) kekuasaan mung ana astane Allah Kang Haq. Panjengenane kang luwih becik piwalese (marang wong kang bekti) sarta luwih becik pungkasané.
- (Muhammad) sira nerangna marang ummat ira, conto perumpamaan panguripan donya iku kaya déné banyu kang wis Ingsun turunake saka langit, kanthi anané banyu iku nuli metu tethukulan bumi kang campor karo sawenèh liyané. Sawisé ijo godhonge banjur dadi garing kabuncang angin. Dedane Allah iku kuwasa atas samu barang.
- Bandha lan anak iku minangka pepaes, panguripan donya, déné kabèh 'amal becik kang tetep, iku luwih becik piwalese mungguhing Pangeranira, lan becik kang diarep-arep déning manungsa.
- (Muhammad) sira nyritakna ing dina Qiyamat, ya iku dinane Ingsun nindakaké gunung, lan sira bakal sumurp bumi iku gundhul (ora ana kekayone lan gununge, lan gedhong-gedhonge) sarta ana ing dina Qiyamat iku Ingsun ngumpulake kabèh titah ora ana siji-sijia waé kang Ingsun tinggalake.
- Lan wong-wong mau padha disowanake marang Pangeranira kanthi baris lan jejer-jejer (lan bakal diputus perkarane pangandhikane), "He manungsa sayekti sira wus sowan marang ngarsaningsun kaya déné nalika Ingsun nitahake sira kabèh ing sekawit, (ora sandhang, ora anak, lan ora duwé apa-apa) malah manawa Ingsun ora gawé sawijiné wektu perjanjian kanggo ngumpulake sira kabèh".
- Lan sawisé buku-buku cathetan amal diadepake, temen sira sumurup wong-wong kang dosa padha wedi jalaran weruh cathetan amale kang ala ana ing kitab iku, sarta dhèwèké padha ngucap, "Adhuh cilaka temen aku, ya gene cathetan teka dosaku ora kang kliwatan, padha uga dosa gedhé utawa cilik padha kecatet, kabèh barang kang dilakoni padha ditulis kabèh. Déné pangeranira ora bakal nganiaya marang sawijining wong."
- Lan sira (Muhammad) caritakna nalika ingsung dhawuh marang Malaékat, "He para Malaékat sira kabèh padha sujuda marang Adam" ing kana para Malaékat banjur padha ngestokake dhawuhe kabèh padha sujud marang Adam, kajaba mung iblis kang mbangkakang ora gelem sujud, iblis iku kelebu golongane Jin dhèwèké banjur bangkang dhawuhe pangerane. He anak turune Adam apa sira padha alap iblis dadi panutan sak liyané Ingsun ing mangka dhèwèké iku dadi satrunira bebuyutan? Ala temen (ngabekti marang iblis) kang di enggo ganti saka ngabekti marang pangerane déning wong-wong kang nganiyaya iku.
- Ingsun ora nekaake dhèwèké iblis supaya nekseni anggoné Ingsun nitahake langit, bumi, lan uga tumitahe awak-awake. Ingsun ora ngalap tukang nasarake (syetan) kadadekake kanca (kang Ingsun pundhuti balung).
- (Muhammad) sira nyritakna bab dina Qiyamat ya iku nalika Allah ngendika marang wong kafir, "Mara undangen brahala-brahala kang padha sira naggep sekuthuning Ingsun iku." Wong-wong kafir mau banjur padha undang-undhang, nanging brahala-brahala mau padha ora mangsuli. Lan ingsun ndadèkaké jurang ana ing neraka antarané iblis kang dianggep seesembahan karo wong kafir mau.
- Lan sakwuse owng-wong kang dosa padha sumurup neraka, dhèwèké lan mesthi padha dicemplungake ana ing kana, sarta dhèwèké ora bakal bisa oncat saka neraka.
- Lan Ingsun wis temen nerangake kabèh sanepa lan gegambaran ana ing Qur'an marang para manungsa, nanging para manungsa iku makluk kang luwih akèh padune.
- Lan ora ana kang bisa ngalang-ngalangi marang para manungsa manawa gelem percaya lan gelem nyuwun pangapura marang pangerana ung nalika dhèwèké ketekan pitutur, kajaba dhèwèké padha ngenteni dhisik tekané Sunat Ingsun (nyiksa kaum-kaum) kang wis kapungkur, utawa padha ngenteni tekané siksa kang ana ngarepe
Rujukan
besut- Mukaddimah Kuran versi pertalan Departemen Agama Republik Indonesia
Pranala njaba
besut- Surah Al-Kahf at YouTube.com by Saud Al-Shuraim part 1 2 3
- Tafsir Ibn Kathir Archived 2008-05-13 at the Wayback Machine.
- Al-Kahf at Altafsir.com
Wikisumber gadhah naskah sumber ingkang magepokan kaliyan |
Surat Sadurungė: Surat Al Israa’ |
Al-Qur'an | Surat Sabanjurė: Surat Maryam |
Surat 18 |
Artikel ngenani Islam iki minangka artikel rintisan. Kowé bisa ngéwangi Wikipédia ngembangaké. |
- ↑ Tanzil.info
- ↑ Ashabul Kahfi warraqiem, tegesé wongkang manggon ana ing guwa, kang duwétetenger ukiran-ukiran, ya iku wong wolu kalebu asune, ing nagara IFFUS, padha ngungsi tapa ana ing guwa, marga nyingkiri manggone dipeksa manembah brahala deing ratuni (Kitab: Tapsir Khozin)